تهدف شركة مرافق إلى بناء مجتمع نابض بالحياة حيث منح الأولوية لكل من التنمية الاقتصادية والتعليم وصحة الأفراد يُعد أمرًا بديهيًا.

—

بصفتنا مساهمًا رئيسيًا في تحسين نوعية الحياة في المملكة، ندرك مسؤوليتنا تجاه جميع الجهات المعنية شاملة القطاعات السكنية والتجارية والصناعية. فندعم المجتمعات التي نعمل فيها بمساهمات خيرية، وبرامج تدريبية، وجلسات توعوية لكي نصبح قادة التغيير في جميع أنحاء العالم.

تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

يتعزز تأثيرنا خلال تفاعلنا مع المدارس المحلية وتوفيرنا بيئة مشجعة للطلاب لمعرفة المزيد عن العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. نأمل في مشاركة المزيد من الفتيات في أنشطة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتعزيز الوعي البيئي بإبراز الاحتياجات المتزايدة للأحياء السكنية وتأثيرها على الطبيعة. يوضح خبراؤنا الحاجة إلى توفير الطاقة واستخدام المياه باقتصاد لكي نتمكن من بناء مستقبل لا يُهدر فيه أي مورد من مواردنا.

دعم المواهب السعودية

نؤمن في شركة مرافق بالتدريب والتعليم عمليًا. ومن ثم، يمكن كل من برنامج التطوير المهني لخريجي الجامعات وبرنامج التدريب العملي لخريجي المدارس الشباب السعودي من اختبار سيناريوهات واقعية واتخاذ قرارات هادفة. يتمكن الطلاب من صقل مهاراتهم وطرح وجهات نظر جديدة والمساهمة في تقدم الشركة بشغفهم وتفانيهم.

المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة

في عام 2010، أصبحت شركة مرافق أحد الفائزين الثلاثة بجائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة بالحفاظ على تصدر عبر جميع المدخلات في فئة المسؤولية الاجتماعية، واعتُرف بنا بصفتنا شركة متنامية تمتثل لإجراءات السلامة والصحة والبيئة وفقًا للمعايير الدولية.

يتولى المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة، بقيادة الهيئة العامة للاستثمار في المملكة العربية السعودية ومؤسسة الملك خالد، تقييم الأثر الاجتماعي والبيئي للشركة إضافة إلى سياساتها البيئية واستراتيجياتها للاحتفاظ بالموظفين.